Archives

أبريل 10, 1980

المعارضة اليسارية في قرى المثلث : لا حمائل ولا ركاح ! – بقلم اهود عين-جيل

2019-10-31T16:13:04+02:00أبريل 10, 1980|الأقسام: الصور, العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|الوسوم: , |

ولم تضطر ركاح في انتخابات السلطات المحلية عام 1978 الى مصارعة المتواطئين على أجناسهم فحسب , بل الى منافسة قوائم وطنية مستقلة في عدد من القرى . هذه القوائم التي اشتهرت باسم "أبناء البلد" في أوساط الجمهور الاسرائيلي تحدّت ركاح ليس فحسب على صعيد حقوق الشعب الفلسطيني وانما أيضا على صعيد النضال الاجتماعي في القرية , ضد البنية الحمائلية التقليدية التي تشكل اداة هامة في جهاز التسلط السلطوي على الجماهير العربية .

السينما المعادية للصهيونية في اسرائيل – بقلم سمير فريد

2019-10-31T16:14:52+02:00أبريل 10, 1980|الأقسام: الصور, العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|الوسوم: |

ظهر هذا المقال تحت عنوان " السينما المعادية للصهيونية في اسرائيل" في المجلة اليسارية المصرية "الموقف العربي" , العدد 27 , تموز/آب 1979 . والكاتب , سمير فريد , هو مراسل "الجمهورية" السينمائي .

من قصص الاستيطان الكولونيالي

2019-10-31T16:16:03+02:00أبريل 10, 1980|الأقسام: الصور, العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|الوسوم: |

زيارة عضو "متسبين" في أستراليا والمقابلة التي أجراها مع بيلي كرايغي , احد ممثلي السكان الأصليين في أستراليا (الأبروجينل) : "نحن نريد أرضا ولا نريد برلمانهم ولا تماثيل حروبهم ولا سجونهم . نحن نريد ان نتكلم في الأمم المتحدة مثل منظمة التحرير الفلسطينية ومثلما تكلم الغجر , نريد كسب اعتراف بنا كجسم ذي سيادة , كي يكون لنا على الأقل منبر ونتكلم من فوقه"

عبرة مهاجر فلسطيني : مقابلة مع عدنان خليلي – اهود عين-جيل

2019-10-31T16:19:12+02:00أبريل 10, 1980|الأقسام: الصور, العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|الوسوم: |

"كمهاجر اتمتع بكامل حقوقي ولي الحرية الكاملة ضمن القانون وكذلك حال كل المهاجرين , الا ان سكان البلاد الأصليين – الأبروجينل – لا يتمتعون بهذه الحقوق وهذا فعلا يؤثر على نفسي وأشعر بأنني مذنب بحقهم لأنني هاجرت الى أستراليا" .

حركة أصدقاء فلسطين تكرم اهود عين-جيل

2015-04-02T05:43:24+03:00أبريل 10, 1980|الأقسام: العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|

عن "النهار" الأسترالية , 21/9/1979: دعت حركة أصدقاء فلسطين مساء السبت الماضي الى سهرة تكريما للزائر اليهودي المعادي للصهيونية اهود عين جيل الذي قدم الأسبوع الماضي سلسلة من المحاضرات في سيدني كشف فيها عنصرية الصهيونية والسياسة القمعية التي تمارسها دولة اسرائيل .

رسالة قارئ : “لا اله الا الله الجبهة رسول الله !” – صالح أبو حاتم , طمرة

2015-04-03T13:25:53+03:00أبريل 10, 1980|الأقسام: العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|الوسوم: |

أني رغم انتقادي لانتهازية ركاح وتملقها للدين وأهله , فانني أؤيد النضال ضمن جبهة عربية – يهودية حقيقية وليس جبهة لتصيد أصوات الناخبين من عرب ويهود للفوز بمقعد اضافي في الكنيست أو المجلس المحلي . بل أؤيد جبهة نضال مثابر على مدار السنة كلها ضد الاضطهاد القومي والتفرقة العنصرية .

ملكية بناية “هداسا” في الخليل – بقلم حاييم باجايو (هانيجبي)

2015-02-21T14:11:14+02:00أبريل 10, 1980|الأقسام: العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|الوسوم: |

فان كان فرانكو وحسون هم أصحاب بناية هداسا الشخصيين فعليهم ان يراعوا حق شريكهم في هذه الملكية وهو الحاخام حاييم باجايو الذي توفى قبل حوالي عشرين عاما وانا حقيده الوحيد ووارث كل ملكه . والا فأني أعلن بأنني لا اسمح لأحد من المستوطنين ان يقيم في البناية أو أن يستخدمها لغرض آخر , وها أنا ذا أودع حصتي منها بيدي بلدية الخليل .

“حزب البعث” حزب الموت / لن نشارك في قمع شعب آخر !

2021-12-22T14:52:09+02:00أبريل 10, 1980|الأقسام: الصور, العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|

1. مظاهرة متسبين في القدس احتجاجا ضد تأسيس الحزب الصهيوني المتطرف , حزب "هاتحياه" (البعث). 2. مظاهرة جماعة ال-27 الشباب الرافضين للخدمة العسكرية في الأراضي المحتلة , امام مقر جمعية الصحفيين في تل أبيب .

الالتزام الأوسع من الحياة – بقلم سمير الدويمي

2019-10-31T16:36:21+02:00أبريل 10, 1980|الأقسام: الصور, العدد 88 - ربيع 1980, المقالات|الوسوم: |

غياب ايلي لوبيل الذي خدم القضية الفلسطينية بشجاعة سيترك فراغا في الحركة اليهودية المعادية للصهيونية التي تواجه مصاعب ضخمة . فهؤلاء اليهود الذين ولد بعدهم في اسرائيل والذين لا يبلغ عددهم بضع مئات يعيشون معزولين داخل اسرائيل وخارجها وفي الوقت نفسه ينظر العالم العربي اليهم نظرة حذر بالغ . هذه العزلة التي عاشها لوبيل هي أقسى ما في حياته . ويبقى انتحاره عملا راقيا في زمن كله انحطاط .

سبتمبر 10, 1979

حكم ضلّ ما ظل !

2017-05-20T19:46:53+03:00سبتمبر 10, 1979|الأقسام: العدد 87 - آب - أيلول 1979, المقالات|

عندما سجل ضابط المساحة قطعة الأرض تحت بند "مختلف عليها" بين الدولة وبين ابراهيم الحامد ٬ لم يأبه أبو حامد كثيرا ٬ وقال : "سجل ! سجل ! ما أرخص من الحبر الا الورق ٬ عن أرضي مش متنازل !"

رأي متسبين (1) : ضد “الصهيونية المتعقلة” !

2019-10-31T16:43:11+02:00سبتمبر 10, 1979|الأقسام: العدد 87 - آب - أيلول 1979, المقالات|

لا يوجد أي فرق مبدئي من حيث الولاء للصهيونية بين المعراخ والليكود . والجدل بينهما هو فقط حول الأهداف الممكن نيلها ٬ وأنجع السبل لتحقيقها وكيفية القيام بمهمة المصادرات والضم بحيث تحظى بأعظم قدر من دعم الحكومة الأمريكية .

رأي متسبين (2) : زيارة البابا لبولندا

2017-05-25T10:15:41+03:00سبتمبر 10, 1979|الأقسام: العدد 87 - آب - أيلول 1979, المقالات|

واذا كانت الأنظمة في الاتحاد السوفييتي وبولندا تهرع لفرض الرقابة والحدّ من الاذاعات التي تصدرتها زيارة رئيس الكنيسة الكاثوليكية ٬ وحتى التشويش على مواطني الاتحاد السوفييتي في التقاط اذاعات كهذه من بولندا ‒ فليس ذلك الا دليل على ان الاشتراكية لا تزال بعيدة عن هذه الأنظمة .

رأي متسبين (3) : الأحزاب الشيوعية ونزعة الوحدة في أوربا

2017-05-25T10:35:43+03:00سبتمبر 10, 1979|الأقسام: العدد 87 - آب - أيلول 1979, المقالات|

وفيما مهمة الاشتراكيين في الشرق العربي ‒ كما هي أيضا في أوربا ‒ هي ارتياد نزعة التوحيد من خلال العمل لبلورة خطة مشتركة لعموم المنطقة من أجل ثورة اشتراكية ٬ تنجر الأحزاب الشيوعية مع التيار في أحسن حال أو تقف سدا أمامه في أسوأ حال .

رسالة الناطق بلسان الحزب الشيوعي ‒ راكاح ٬ ومركز متسبين يردّ

2017-05-27T13:55:56+03:00سبتمبر 10, 1979|الأقسام: العدد 87 - آب - أيلول 1979, المقالات|الوسوم: |

ليس من عادتنا فرض الرقابة على شعارات الغير ٬ كما هو متبع عند ممثلي راكاح ٬ شريطة ان يكون واضحا انها ليست شعاراتنا بل شعاراتهم . من هنا فاننا لم نعارض ان ترتفع أعلام دولة اسرائيل الصهيونية الى جانب الراية الحمراء في كتلة راكاح . اذا رغبت راكاح ان تتظاهر هكذا ‒ فهنيئا لها ! ومع ذلك فقد كان واضحا لممثلي راكاح ولم يبدوا معارضة ٬ انه سوف ترفع في كتلة متسبين الرايات الحمر فقط ٬ ولن يرفع علم اسرائيلي واحد !

سوق العمل في الضفة وقطاع غزة – بقلم الدكتور أحمد الحوراني

2017-06-01T11:12:30+03:00سبتمبر 10, 1979|الأقسام: العدد 87 - آب - أيلول 1979, المقالات|الوسوم: |

ويعتبر استخدام العمال الفلسطينيين في الاقتصاد الاسرائيلي من المسائل الدقيقة التي تحيط بالمناقشات الجارية حول مستقبل الضفة والقطاع ٬ ومما يزيد في تعقيد المسألة السكانية هو ان المعتقدات الرئيسية للصهيونية قبل وبعد احتلال فلسطين وتشريد سكانها تؤكد على ان المجتمع اليهودي يجب ات يبنى على عمل العمال والمزارعين اليهود فقط . وهكذا فانه ليس من المقبول ايديولوجيا وسياسيا بالنسبة للعديد من الاسرائيليين الاعتماد على الطبقة العاملة العربية .

اذهب إلى الأعلى